ولكن، في كثير من الأحيان، يفشل العديد من المبتدئين في تحقيق هذا الهدف بسبب أخطاء يمكن تجنبها بسهولة.
إذا كنت لا تستطيع الحصول على أول عميل لك، فلا داعي للقلق، في هذا المقال سنتناول الأسباب الرئيسية التي قد تكون وراء ذلك، وكيف يمكنك تحسين أسلوبك في جذب العملاء وإقناعهم بحجز اجتماع معك.
سنستعرض أيضًا الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من المبتدئين ونقدم حلولًا عملية لتجنبها.
 |
| العمل الحر |
لماذا لا تستطيع جذب أول عميل كفري لانسر؟
السبب الرئيسي لعدم تمكنك من جذب أول عميل ليس بالضرورة بسبب نقص مهاراتك أو جودة الخدمة التي تقدمها.في الحقيقة، قد تكون لديك مهارات ممتازة ولكن المشكلة تكمن في طريقة عرض هذه المهارات والتواصل مع العملاء المحتملين.
عند إرسال بريد إلكتروني أو رسالة إلى عميل محتمل، إذا لم تتمكن من جذب انتباهه من السطر الأول، فإنك ستواجه صعوبة في الحصول على استجابة أو حجز اجتماع.
عند إرسال بريد إلكتروني أو رسالة إلى عميل محتمل، إذا لم تتمكن من جذب انتباهه من السطر الأول، فإنك ستواجه صعوبة في الحصول على استجابة أو حجز اجتماع.
في هذا المقال، سنتحدث عن الأخطاء التي يجب تجنبها عند كتابة الرسائل والنصوص التسويقية التي تستهدف العملاء.
واحدة من أكبر الأخطاء التي يقع فيها العديد من المبتدئين هي المجاملة الزائدة في رسائلهم.
أخطاء يجب تجنبها عند التواصل مع العملاء
1. النفاق أو المجاملة الزائدةواحدة من أكبر الأخطاء التي يقع فيها العديد من المبتدئين هي المجاملة الزائدة في رسائلهم.
يعتقد الكثيرون أن إظهار مدى إعجابهم بالعلامة التجارية أو الخدمة سيجعل العميل يشعر بالإيجابية تجاههم.
ولكن، في الواقع، إذا كانت المجاملات غير حقيقية أو مبالغ فيها، فإنها ستجعل العميل يشعر بعدم الصدق أو حتى الاستغلال.
يجب أن تكون رسائلك واضحة وصادقة، دون مبالغة في المديح.
2. كسر غرور العميل
الخطأ الآخر الذي يواجهه العديد من الفريلانسرز هو كسر غرور العميل.
2. كسر غرور العميل
الخطأ الآخر الذي يواجهه العديد من الفريلانسرز هو كسر غرور العميل.
عند التعامل مع عميل محتمل، يجب أن تظهر له الاحترام والتقدير، وأن تتجنب التقليل من شأنه أو التقليل من أهمية احتياجاته.
3. عدم وضوح الرسالة
إذا لم تكن رسالتك واضحة بما يكفي، فقد يصعب على العميل فهم ما تقدمه.
حاول دائمًا أن تكون رسالتك محددة وواضحة بشأن الفائدة التي سيحصل عليها العميل من التعاون معك.
في حال كانت رسالتك طويلة أو معقدة، فمن المحتمل أن يفقد العميل اهتمامه سريعًا.
1. كتابة عنوان جذاب: عنوان الرسالة هو أول ما يراه العميل، لذلك يجب أن يكون جذابًا ويحمل وعدًا بحل مشكلة معينة.
كيفية تحسين رسائلك للحصول على أول عميل
لتجنب هذه الأخطاء وزيادة فرصك في جذب أول عميل، إليك بعض النصائح التي يجب اتباعها:1. كتابة عنوان جذاب: عنوان الرسالة هو أول ما يراه العميل، لذلك يجب أن يكون جذابًا ويحمل وعدًا بحل مشكلة معينة.
استخدم كلمات واضحة ومباشرة دون تعقيد.
عنوان مثل "كيفية تحسين تجربة العملاء في عملك باستخدام خدماتي" قد يكون أفضل من عنوان غامض أو معقد.
2. كن صريحًا وواقعيًا: احرص على أن تكون رسالتك صادقة ولا تحاول إظهار صورة مثالية عنك أو عن خدمتك.
2. كن صريحًا وواقعيًا: احرص على أن تكون رسالتك صادقة ولا تحاول إظهار صورة مثالية عنك أو عن خدمتك.
اعترف بأخطائك السابقة أو أوجه القصور في عملك ولكن اعرض حلولًا واقعية، الصدق يبني الثقة.
3. ركز على الفائدة التي سيحصل عليها العميل: بدلاً من الحديث عن نفسك طوال الوقت، اجعل العميل يركز على الفائدة التي سيحصل عليها من التعامل معك.
قدم لهم أمثلة ملموسة على كيفية تحسين عملهم بفضل خدماتك.
4. تحسين النصوص التسويقية باستخدام سكريبتات فعالة: استخدم سكريبتات فعالة تم اختبارها من قبل فريلانسرز آخرين ونجحت في جذب العملاء.
4. تحسين النصوص التسويقية باستخدام سكريبتات فعالة: استخدم سكريبتات فعالة تم اختبارها من قبل فريلانسرز آخرين ونجحت في جذب العملاء.
تأكد من أن السكريبت واضح، مباشر، ويتحدث بلغة العميل المحتمل.
تجنب أي لغة قد تبدو متعالية أو موجهة بطريقة تؤذي شعور العميل.
5. اختبار النصوص بشكل مستمر: لا تتوقف عن اختبار أساليب التواصل والنصوص التسويقية الخاصة بك.
5. اختبار النصوص بشكل مستمر: لا تتوقف عن اختبار أساليب التواصل والنصوص التسويقية الخاصة بك.
جرب أنواعًا مختلفة من الرسائل وتابع النتائج.
قم بتعديلها بناءً على الردود التي تتلقاها حتى تجد الطريقة الأمثل لجذب العملاء.
الخلاصة: إذا كنت تواجه صعوبة في جذب أول عميل لك كفري لانسر، فإن الحل يكمن في تحسين طريقة تواصلك معه.
تجنب الأخطاء الشائعة مثل المجاملة الزائدة وكسر غرور العميل، وركز على إرسال رسائل صادقة ومباشرة تبرز الفائدة التي سيحصل عليها العميل من خدماتك.
قم بتعديل نصوصك بشكل مستمر باستخدام سكريبتات فعالة، وتذكر أن جذب أول عميل يتطلب صبرًا ومثابرة.